في الحب والحياة 
أي تشبيه هذا يا " مصطفى محمود " ؟؟
" إننا مصنوعون من الفناء ولا ندرك الأشياء إلا في لحظة فنائها "
أخالفك الرأي تماما فكم من أمثلة في الحب و الحياة اللذان تتحدث عنهما داما أمدا مملوئين بالإحساس و الحماس
سواءً في الحب أو غيره .. وفي حياتي الشخصيه علاقات وأشياء لها سنين طويله ولم أمل منها أو أشعر بأنها " فانله " !!
" المرأه في الغالب نظرتها قريبه جدا لاتذهب أبعد من زينتها وفستانها مطبخها وبيتها إهتمامتها في العاده لا تتجاوز هذا النطاق " !!!
إن كانت هذه نظرتك حقا في المرأه فعذراً للسيدات اللاتي دخلن حياتك فالمؤكد أن حياتهن محدوده بتفكير رجلهم المحدود
ولن أخبرك بأن تذهب لكتب التاريخ وتبحث عن سيدات أنقذن العالم .. بل أنظر لسيدات اليوم اللاتي ينزلن من بيوتهن ليحررن وطنا ويدافعن عن أدميه أنتهكت في عصر التخلف
أنظر إلى سيدة نزلت من بيتها تعلم أولادك في مدارسهم وجامعاتهم وسيدة أخرى تكتب وقائع عن رجالٌ مارسو تفكيرهم المحدود عليها .. ولكنها لم تخلعهم كما تخلع الفانله فهي أرقى من ذلك !!!
" الإستثناءات محدوده للنساء اللاتي كان لهن دور في الفكر و السياسه وكانت طرائف ونوادر تروى كما تروى قصص البطوله "
هل أصبحت تضحيات الفكر و الفن و السياسه طرائف ونوادر تتندر بها في ليلك ؟!
أي رأي هذا ومن أي زمن أنت ؟!
شدني الكتاب في البداية ولكن عندما قرأته فوجئت بكمية من التفكير الغريب الذي أعادني لحقبة البؤساء و المؤكد أن هذه المقتطفات نقطه في بحر .. ..
لن أتحدث أكثر فرأيي فيه واضح .. نظرتي في الكاتب خابت .. أعتذر
كتاب رائع يحمل في طياته بعض المواضيع المثيرة .. باعتقادي انه ظلم المرأة وقسى عليها لكن بعد التمحيص والتمعن أدركت ان كلامه فيه شيء من الصحة !!نحن مصنعون من الفناء .. ولا ندرك الأشياء إلا في لحظة فنائها .. نشعر بثروتنا حينما تفر من يدنا..ونشعر بصحتنا حينما نخسرها .. ونشعر بحبنا حينما نفقده فإذ دام شيء في يدنا فإننا نفقد الاحساس سه إن أعصابنا مصنوعة بطريقة خاصة .. تحس بلحظات الانتقال ولا تحس بالاستمرار الكراهية نمو إلى تحت ..وليست نموا إلى فوق .. وإنما نمو يتغذى على نفسه ويأكل بعضه .. والحب الذي
فاقد الشئ لا يعطيه.. مثل دارج معروف.. و هنا مصطفي محمود مفتقد للنجاح في حياته الزوجية و لكنه لا يخجل من إسداء النصح لنا بخصوص الحب و الزواج!!!!!!!!!!!!!كيف يحدثنا مصطفي محمود عن خبرته العميقة في الحب و الزواج والمرأة وهو بنفسه الذي انتهي زواجه بالطلاق... بل و مرتين!!!!!!! كأنك تجلس أما طبيب يحدثك عن أضرار التدخين و هو يضع السيجارة في فمه!!! قمة السخرية!هذا بالطبع الإنطباع الأولى... فماذا عن المذكور في الكتاب ماذا عن أفكار الكتابالموضوع الأكثر غلبة في الكتاب هو الحديث عن المرأة... كيف تكون المرأة

مقتطفات من كتاب في الحب والحياة للكاتب مصطفى محمود------------ان اعصابنا مصنوعة بطريقة خاصة .. تحس بلحظات الانتقال ولا تحس بالاستمرار------ان الدوام قاتل الشعور لان اعصابنا عاجزة بطبيعتها عن الاحساس بالمنبهات الت تدوم------نحن مصنوعون من الفناء . ولا ندرك الاشياء الا في لحظة فنائها-------ان الخيال والتفكير النظري هما لعبة الرجل .. وليسا لعبة المرأة .. والمرأة ليست خيالية المرأة .. عملية واقعية تفكر على اساس وبناء على موضوعات قريبة منها و في مجال حواسها-------الانوثة هي خصائص مجردة معنوية روحانية
من الكتب التي تدفعك للتفكير مليّاً في الكون والحياة والعلاقات البشريّة والحب يحمل لك فلسفة رائعة وأفكار كثيرة بلغة بسيطة وسلسة.جميع المقالات راقتني بلا استثناء!وهنا جزء مما اقتبست:- إن أعصابنا مصنوعة بطريقة خاصة .. تحس بلحظات الانتقال ولا تحس بالاستمرار - الكراهية نمو إلى تحت ..وليست نموا إلى فوق .. وإنما نمو يتغذى على نفسه ويأكل بعضه .. والحب الذي ينقلب بسرعة من غرام ملتهب إلى كراهية ملتهبة .. هو الحب الشهواني الاناني الصغير الضيق الأفق الذي لا يحالفه الفهم والعقل - آخر حب هو أعمق حب لأن البنت
- تشبية المراة في اول فصل "اسرار الشعور" ضايقني اوي لكنه للاسف ده الحقيقة لان الناس والطبييعة البشرية اذا اعتادت علي شي امنته حتي انه لايعد يشعر به اصلا وكانه جماد لايتحرك ولا يشعر !- اختلف تماما مع تصنيف الحب في حياة الرجل والمراة ان الحب الثاني اعمق وابقي ومن الاول لانه تعلم من تحاربة السابقة ولم يعد يكررها في العلاقة الثانية و الحقيقة ان الحب والزواج لايقاس بهذة الطريقة لان تقاس خبرة الانسان واصلاحه من نفسة مع ذلك الحب وتلك الزوجة نفسها وليس مع حبا اخر جديد لان لو ظل الانسان كذلك سوف لايديم
بدأ مصطفي محمود كتابه بفصل في منتهي الروعة والحكمة والصدق يسمي أسرار الشعور. فهو يري أننا نشعر بالشئ في لحظتين فقط لحظة حدوثه ولحظة فقدانه أما اللحظات الأخري الطوال أو القصار التي تمثل استمرار هذا الشئ في الحدوث فلا نشعر بها تماما مثل حركة الأسانسير فنحن لا نشعر به إلا لحظة انطلاقه ولحظة توقفه أما الثواني التي يستمر فيها في الصعود أو الهبوط فلا نشعر بحركته. أري هذا صحيحا وأراه أيضا مؤكدا لكلامه في كتاب رحلتي من الشك إلي الإيمان الذي يقول أننا لا نشعر بالشئ طالما أننا داخله بل نشعر به عندما
مصطفى محمود
Paperback | Pages: 145 pages Rating: 3.78 | 8278 Users | 836 Reviews

Identify Regarding Books في الحب والحياة
| Title | : | في الحب والحياة |
| Author | : | مصطفى محمود |
| Book Format | : | Paperback |
| Book Edition | : | First Edition |
| Pages | : | Pages: 145 pages |
| Published | : | 1999 by دار المعارف (first published 1966) |
| Categories | : | Download Books. Free Books |
Explanation During Books في الحب والحياة
" وتظل المرأه منسيه كالفانله حتى تأتي اللحظه التي يدب فيها الخلاف وتبدأ بخلعها كما تخلع فانلتك "أي تشبيه هذا يا " مصطفى محمود " ؟؟
" إننا مصنوعون من الفناء ولا ندرك الأشياء إلا في لحظة فنائها "
أخالفك الرأي تماما فكم من أمثلة في الحب و الحياة اللذان تتحدث عنهما داما أمدا مملوئين بالإحساس و الحماس
سواءً في الحب أو غيره .. وفي حياتي الشخصيه علاقات وأشياء لها سنين طويله ولم أمل منها أو أشعر بأنها " فانله " !!
" المرأه في الغالب نظرتها قريبه جدا لاتذهب أبعد من زينتها وفستانها مطبخها وبيتها إهتمامتها في العاده لا تتجاوز هذا النطاق " !!!
إن كانت هذه نظرتك حقا في المرأه فعذراً للسيدات اللاتي دخلن حياتك فالمؤكد أن حياتهن محدوده بتفكير رجلهم المحدود
ولن أخبرك بأن تذهب لكتب التاريخ وتبحث عن سيدات أنقذن العالم .. بل أنظر لسيدات اليوم اللاتي ينزلن من بيوتهن ليحررن وطنا ويدافعن عن أدميه أنتهكت في عصر التخلف
أنظر إلى سيدة نزلت من بيتها تعلم أولادك في مدارسهم وجامعاتهم وسيدة أخرى تكتب وقائع عن رجالٌ مارسو تفكيرهم المحدود عليها .. ولكنها لم تخلعهم كما تخلع الفانله فهي أرقى من ذلك !!!
" الإستثناءات محدوده للنساء اللاتي كان لهن دور في الفكر و السياسه وكانت طرائف ونوادر تروى كما تروى قصص البطوله "
هل أصبحت تضحيات الفكر و الفن و السياسه طرائف ونوادر تتندر بها في ليلك ؟!
أي رأي هذا ومن أي زمن أنت ؟!
شدني الكتاب في البداية ولكن عندما قرأته فوجئت بكمية من التفكير الغريب الذي أعادني لحقبة البؤساء و المؤكد أن هذه المقتطفات نقطه في بحر .. ..
لن أتحدث أكثر فرأيي فيه واضح .. نظرتي في الكاتب خابت .. أعتذر
Mention Books As في الحب والحياة
| Original Title: | في الحب والحياة |
| ISBN: | 9770258032 |
| Edition Language: | Arabic |
| Setting: | Egypt |
Rating Regarding Books في الحب والحياة
Ratings: 3.78 From 8278 Users | 836 ReviewsDiscuss Regarding Books في الحب والحياة
حسنا أعتقد أن الدكتور مصطفى محمود كان متحاملا جدا على المرأة في هذا الكتاب في نصف مقالاته .. لم يكن حكمه منطقيا .. تحدث عن نوع معين من النسوة و عمم عليه كل من بني جنسهن .. و أنا ما ذنبي يا دكتور :( ! أما النصف الآخر من المقالات بعيدا عن موضوع النساء فكانت جيدة و إن لم يكن فيها شيئا جديدا ..كتاب رائع يحمل في طياته بعض المواضيع المثيرة .. باعتقادي انه ظلم المرأة وقسى عليها لكن بعد التمحيص والتمعن أدركت ان كلامه فيه شيء من الصحة !!نحن مصنعون من الفناء .. ولا ندرك الأشياء إلا في لحظة فنائها .. نشعر بثروتنا حينما تفر من يدنا..ونشعر بصحتنا حينما نخسرها .. ونشعر بحبنا حينما نفقده فإذ دام شيء في يدنا فإننا نفقد الاحساس سه إن أعصابنا مصنوعة بطريقة خاصة .. تحس بلحظات الانتقال ولا تحس بالاستمرار الكراهية نمو إلى تحت ..وليست نموا إلى فوق .. وإنما نمو يتغذى على نفسه ويأكل بعضه .. والحب الذي
فاقد الشئ لا يعطيه.. مثل دارج معروف.. و هنا مصطفي محمود مفتقد للنجاح في حياته الزوجية و لكنه لا يخجل من إسداء النصح لنا بخصوص الحب و الزواج!!!!!!!!!!!!!كيف يحدثنا مصطفي محمود عن خبرته العميقة في الحب و الزواج والمرأة وهو بنفسه الذي انتهي زواجه بالطلاق... بل و مرتين!!!!!!! كأنك تجلس أما طبيب يحدثك عن أضرار التدخين و هو يضع السيجارة في فمه!!! قمة السخرية!هذا بالطبع الإنطباع الأولى... فماذا عن المذكور في الكتاب ماذا عن أفكار الكتابالموضوع الأكثر غلبة في الكتاب هو الحديث عن المرأة... كيف تكون المرأة

مقتطفات من كتاب في الحب والحياة للكاتب مصطفى محمود------------ان اعصابنا مصنوعة بطريقة خاصة .. تحس بلحظات الانتقال ولا تحس بالاستمرار------ان الدوام قاتل الشعور لان اعصابنا عاجزة بطبيعتها عن الاحساس بالمنبهات الت تدوم------نحن مصنوعون من الفناء . ولا ندرك الاشياء الا في لحظة فنائها-------ان الخيال والتفكير النظري هما لعبة الرجل .. وليسا لعبة المرأة .. والمرأة ليست خيالية المرأة .. عملية واقعية تفكر على اساس وبناء على موضوعات قريبة منها و في مجال حواسها-------الانوثة هي خصائص مجردة معنوية روحانية
من الكتب التي تدفعك للتفكير مليّاً في الكون والحياة والعلاقات البشريّة والحب يحمل لك فلسفة رائعة وأفكار كثيرة بلغة بسيطة وسلسة.جميع المقالات راقتني بلا استثناء!وهنا جزء مما اقتبست:- إن أعصابنا مصنوعة بطريقة خاصة .. تحس بلحظات الانتقال ولا تحس بالاستمرار - الكراهية نمو إلى تحت ..وليست نموا إلى فوق .. وإنما نمو يتغذى على نفسه ويأكل بعضه .. والحب الذي ينقلب بسرعة من غرام ملتهب إلى كراهية ملتهبة .. هو الحب الشهواني الاناني الصغير الضيق الأفق الذي لا يحالفه الفهم والعقل - آخر حب هو أعمق حب لأن البنت
- تشبية المراة في اول فصل "اسرار الشعور" ضايقني اوي لكنه للاسف ده الحقيقة لان الناس والطبييعة البشرية اذا اعتادت علي شي امنته حتي انه لايعد يشعر به اصلا وكانه جماد لايتحرك ولا يشعر !- اختلف تماما مع تصنيف الحب في حياة الرجل والمراة ان الحب الثاني اعمق وابقي ومن الاول لانه تعلم من تحاربة السابقة ولم يعد يكررها في العلاقة الثانية و الحقيقة ان الحب والزواج لايقاس بهذة الطريقة لان تقاس خبرة الانسان واصلاحه من نفسة مع ذلك الحب وتلك الزوجة نفسها وليس مع حبا اخر جديد لان لو ظل الانسان كذلك سوف لايديم
بدأ مصطفي محمود كتابه بفصل في منتهي الروعة والحكمة والصدق يسمي أسرار الشعور. فهو يري أننا نشعر بالشئ في لحظتين فقط لحظة حدوثه ولحظة فقدانه أما اللحظات الأخري الطوال أو القصار التي تمثل استمرار هذا الشئ في الحدوث فلا نشعر بها تماما مثل حركة الأسانسير فنحن لا نشعر به إلا لحظة انطلاقه ولحظة توقفه أما الثواني التي يستمر فيها في الصعود أو الهبوط فلا نشعر بحركته. أري هذا صحيحا وأراه أيضا مؤكدا لكلامه في كتاب رحلتي من الشك إلي الإيمان الذي يقول أننا لا نشعر بالشئ طالما أننا داخله بل نشعر به عندما


0 Comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.